في لحظة هذيان عشقي
خلعت أثمالي
تعريت من تعقلي
رفعت أشرعت الشوق .. وبين موج الذكريات أبحرت
بكافة الحالات المحيطية مررت ...
من عواصف بكاء .... لأعاصير الشوق والوله ... ثم الاسترخاء المهدد
أنزلت الأشرعة ، غادرت القارب بجنون
وغصت إلى الأعماق
ضاق صدري .. شعرت باختناق مريع
إلا أنني كنت مستمتعة بهذا الموت لم أصارعه
راقني الموت وأنا أنثى