[هلكت جارية في طاعون فرآها أبوها في المنام.. فقال لها: يابنيه أخبريني عن الآخره!! فقالت:
قدمنا على أمر عظيم,وقد كنا نعلم ولا نعمل, والله لتسبيحة واحده أو ركعة واحده في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا وما فيها..
ويقول ابن القيم في:{ فاذكروني أذكركم } والله لو إستقر يقينها في قلوبنا مافترت شفاهنآ.
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.