في البدء كان سكون المغارة

مليئا بالكلمات
مليئا بالناس
مليئا بالذكريات
ولكن ببطء سكن السكون
دون كلمات
نقيا
صافيا
صادقا
هنا في المغارة لايوجد نحن
هنا أواجه ، دوما ،ذلك نفسه
الذي ، نادرا ماكنت أراه
والذي عرف ، بمهارة ، أن ينأى عني
هنا ، أقابل نفسي
في وسط الحياة المعاشة
بأفكار في رأسي ، لم أكن أفكر بها
بمشاعر في قلبي ، لم أكن أشعر بها
بحاضر غير متوقع
وبماض حاضر دوما

روعة بنت سوريا ربي يسعدك ربي

إبداع معهود وحرف اّسر
شكرا لك اقولها من القلب على الروائع المنثورة
لا تحرمينا من جديدك وفقك الله
تقبلي مروري اختي لورا وكذلك تحيتي

أريج أبهجني وجودك ومرورك العطر أشكرك
غاليتي .. لك ودي

أخي معتز من القلب امتنان لكلماتك لاحرمت من تشجيعكم